حثّت منظمة الصحة العالمية المسافرين على وضع الكمامة وحذرت من متحور جديد لكورونا.
الأربعاء ١١ يناير ٢٠٢٣
قال مسؤولون في منظمة الصحة العالمية إنه يتعين على الدول أن تدرس توصية الركاب بوضع كمامات خلال الرحلات الطويلة، في ظل الانتشار السريع لأحدث متحور من فيروس كورونا. ذكر مسؤولو المنظمة في إفادة صحفية أنه تم اكتشاف عدد صغير لكنه متزايد من الإصابات بالمتحور إكس.بي.بي.1.5 في أوروبا، وفق ما ذكرته وكالة رويترز. بينما قالت كاثرين سمولوود، كبيرة مسؤولي الطوارئ في منظمة الصحة العالمية في أوروبا، إنه ينبغي نُصح الركاب بوضع كمامات في الأماكن شديدة الخطورة مثل الرحلات الطويلة، مضيفة أنه "يجب أن تكون هذه توصية للركاب القادمين من أي مكان ينتشر فيه فيروس كورونا على نطاق واسع". كشف مسؤولو الصحة أن المتحور إكس.بي.بي.1.5، الأسرع نقلاً للعدوى من السلالة أوميكرون، يمثل 27.6% من الإصابات في الولايات المتحدة، في الأسبوع المنتهي في السابع من يناير/كانون الثاني الجاري. لم يتضح بعد إن كان المتحور الجديد من فيروس كورونا سيتسبب في موجة عالمية جديدة من الإصابات. ويقول الخبراء إن اللقاحات الحالية ما زالت توفر حماية من الأعراض الشديدة ودخول المستشفيات والوفاة. وأصدرت وكالة سلامة الطيران، التابعة للاتحاد الأوروبي والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها، توصيات للرحلات الجوية بين الصين والاتحاد الأوروبي. وأوصت الوكالة بـ"إجراءات غير دوائية للحد من انتشار الفيروس، مثل وضع الكمامة واختبار المسافرين، وكذلك مراقبة مياه الصرف كأداة إنذار مبكر للكشف عن المتحورات الجديدة". وأعلنت منظمة الصحة العالمية أنها لا ترى "تهديداً مباشراً" على أوروبا من زيادة الإصابات بفيروس كورونا في الصين، فقال هانز كلوج، المسؤول عن الدول الأوروبية في المنظمة، إنه بناء على المعلومات التي تلقتها "الصحة العالمية" من الصين "لم يكن هناك أي تهديد"، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من المعلومات التفصيلية والمنتظمة من الصين لمراقبة تطور الوضع. وأعرب كلوج عن تفهمه لقيام بعض الدول بفرض تدابير جديدة على القادمين من الصين. وأضاف: "نُقر بأن عدداً من الدول، بناءً على المبدأ الوقائي، تُنفذ بعض الإجراءات، لكن لا بد من العمل بإجراءات متناسبة وغير تمييزية". تكافح الصين تفشي كورونا على مستوى البلاد، بعد تخفيف التدابير الخاصة بمكافحة الفيروس، وإلغاء العمل بسياسة "صفر كورونا" التي كانت تفرض قيوداً مشددة، وتضع ضوابط على التجمعات، وتُلزم بالحجر الصحي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.