توفيت أكبر معمرة في العالم عن 118 عاماً في دار للمسنين في فرنسا.
الأربعاء ١٨ يناير ٢٠٢٣
توفيت أكبر معمرة في العالم، وهي الراهبة الفرنسية الأخت أندريه (لوسيل راندون)، عن 118 عاماً في فرنسا، حسبما أعلنت دار المسنين التي كانت تقيم فيها في تولون جنوبي فرنسا. وكانت راندون، التي حملت اسم الأخت أندريه عندما انضمت إلى جماعة خيرية كاثوليكية عام 1944، قد تعافت من فيروس كورونا العام الماضي، ومنذ أبريل/نيسان 2022 كانت عميدة سن البشرية. أوضح دافيد تافيلا، المسؤول الإعلامي في دار سانت كاترين لابوريه للمسنين حيث كانت تقيم: "توفيت الساعة الثانية فجراً (الثلاثاء). ثمة حزن كبير، لكنها كانت تريد الموت. كانت ترغب بلقاء شقيقها الحبيب مجدداً"، بحسب فرانس برس. وقالت الوكالة إنه ما من هيئة رسمية تصدر شهادات تثبت أن الشخص هو عميد سن البشرية، لكن الخبراء كانوا يجمعون على أن الأخت أندريه كانت الشخص الأكبر سناً في العالم الذي يمكن التحقق من عمره في السجلات المدنية. في حين أكدت موسوعة غينيس للأرقام القياسية ذلك في 25 أبريل/نيسان، بعد وفاة اليابانية كاين تاناكا عن 119 عاماً. وكانت "الأخت أندريه" أكدت في السنوات الأخيرة أنها ملت من الحياة. وقالت لوكالة فرانس برس التي التقتها مطولاً في يناير/كانون الثاني 2022: "الرب لا يصغي إليّ". وخلال حياتها أصبحت مقعدة كما فقدت بصرها، فيما أعربت عن أسفها لفقدانها بعض قدراتها الجسدية. ولدت الراهبة الفرنسية في 11 فبراير/شباط 1904 وكانت أكبر الأحياء سناً في العالم، وفقاً لقائمة تصنيف المعمرين العالمية التابعة لمجموعة أبحاث الشيخوخة. وروت في أبريل/نيسان 2022 عندما أعلنت عميدة سن البشرية بعدما كانت تحمل هذا اللقب على المستويين الفرنسي والأوروبي: "يقال إن العمل يقتل لكن بالنسبة لي، جعلني العمل أستمر، عملت حتى سن الثامنة بعد المئة".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.