أعلنت الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة، تمديد الاضراب مع اعتصامات في المناطق.
الأحد ١٩ مارس ٢٠٢٣
جاء في بيان الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة: "أمام الواقع المرير الذي يزيد الاوضاع الاقتصادية تفاقما وتخطي الدولار عتبة المئة الف ليرة، ونحن على ابواب شهر رمضان المبارك. وحيث يتبين من تعاطي الحكومة مع مطالب الموظفين المحقة اصرار على سياسة ضرب الادارة العامة وافراغها من الموظفين بعد افقارهم وعائلاتهم بالراتب الهزيل، من خلال هجرة البعض واستقالة البعض الاخر. وبما ان الحكومة لم تجد حلا لتحويل الرواتب الى دولار عبر سعر صرف موحد للموظفين الاداريين يتلاءم مع الحد الأدنى مما خسرته رواتب الموظفين، والتي طالبنا ان تكون كما الدولار الرسمي 15 ألف ليرة، وبدل نقل عن كل يوم حضور محدد بين 7 و10 ليترات بنزين (حسب المسافة عن مركز العمل)، ولأن القرار او البحث بإعطاء بدل انتاجية للموظفين تآكل بارتفاع الدولار قبل اقراره، يثبت صحة رفضنا له ما لم يرتبط بسعر صرف ثابت". ورأت ان "المعالجة ممكنة وليست مستحيلة اذا اتخذ القرار بتحقيق العدالة مع باقي شرائح القطاع العام، حيث لا يمكن تأمين الاموال للبعض وحرمان الادارة العامة التي هي مصدر الواردات للخزينة"، لافتة الى ان "الدعوة المتكررة لحل معضلة الاستشفاء والطبابة، ينبع من الازمات التي يتعرض لها الموظفون وعائلاتهم على ابواب المستشفيات، وكأن مرض الموظف وعائلته اطفالا وشيبا، وآلامهم وموتهم خرج بالكامل من دائرة اهتمام المسؤولين، وبات تقبله بديهيا لديهم، وهنا لا بد من تعزية الزملاء الموظفين خصوصا واللبنانيين عموما بوفاة الزميل عبد الناصر بعد صراع مع مرض القلب (موظف في وزارة الاقتصاد) لعدم قدرته المادية على الاستشفاء وعدم طلب المساعدة من احد"، مؤكدة "مطالبها الواردة في بياناتها السابقة لجهة تصحيح الرواتب وبدل النقل وتأمين الاستشفاء ومنح التعليم". وأعلنت الهيئة "الاستمرار بالإضراب لاسبوعين اضافيين حتى يوم الجمعة 31 اذار 2023، ضمنا، ودعوة الموظفين لتنفيذ اعتصامات في المحافظات التالية: يوم الثلاثاء 2023/3/21 أمام سرايا طرابلس الساعة 10 صباحا يوم الاربعاء 2023/3/22 أمام سرايا صيدا الساعة 10 صباحا. مع مزيد من الخطوات التصعيدية اللاحقة التي لن تنتهي الا باستعادة الحقوق، وستبقى الهيئة اجتماعاتها مفتوحة لمتابعة كافة المستجدات.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.