أصدر وزير التربية قرارا دعا الى الالتزام بالساعة الصيفية.
الأحد ٢٦ مارس ٢٠٢٣
أصدر وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي بيانا، أكد فيه الانتقال إلى التوقيت الصيفي في المؤسسات التربوية، وجاء في البيان : "في ظل المخاطر الكبرى التي تعيشها البلاد، ونظرا لمعرفتي العميقة بروحية الأديان السماوية التي تجمع أبناء الوطن تحت مظلة المحبة والتسامح والرحمة، خصوصا في زمن الصوم الجامع للكل، أدعو جميع اللبنانيين إلى التخفيف من حدة الصراع الإعلامي والابتعاد عن اي قرارات جديدة كالقرار الذي اتخذ موخرا حول عدم تغيير الساعة كما درجت العادة وهو الذي سعر الخطاب الطائفي في البلاد ونحن كنا ولا زلنا في غنى عن موضوع إضافي للانقسام". أضاف: "لذا، نعتبر أن قرار مجلس الوزراء المتعلق باعتماد التوقيت الصيفي يبقى ساريا ما لم يتم تعديله في جلسة لمجلس الوزراء، وأن التوقيت الصيفي في المدارس والمهنيات والجامعات يبقى معتمدا على قاعدة شرعية القرار وتأكيد وحدة اهل التربية، فلا يجوز أن نترك المؤسسات التربوية والمهنية والجامعية في حيرة من أمرها، والأهل على غير هدى لجهة أي ساعة يتوجه أولادهم إلى المدارس. القطاع التربوي هو النموذج الوحيد الباقي للوحدة الوطنية، ولن ندعه عرضة للتمزق والانقسام. فالكرة الأرضية تدور ويتحرك الليل والنهار بحسب كل بلد في العالم، وتتغير مواعيد الصلاة والصوم والأعياد بحسب شروق الشمس وغروبها عن أي بقعة في الأرض". وتابع: "لذا أدعو الجميع من مسؤولين ومواطنين، زمنيين وروحيين، إلى الالتفات نحو الجروح العميقة للناس الذين أصبح الخبز صعب المنال بالنسبة إليهم، ولنتق الله في أقوالنا ومواقفنا، ونضع المصلحة الوطنية العليا وقضايا الناس وحاجاتهم في المقدمة، ونعيد النقاش إلى حجمه بعيدا من الغلو والردود المتعاظمة". وختم: "فإذا انعقد مجلس الوزراء واتخذ قرارا يعدل بموجبه قراره السابق المتعلق بالتوقيت الصيفي، نكون أول من يطبقه، أما في غياب مثل هذا القرار، يبقى التوقيت الصيفي معتمدا ومطبقا في القطاع التربوي". وكانت المدارس الكاثوليكية دعت الى الالتزام بتوجيهات البطريركية المارونية التي دعت للالتزام بالتوقيت الصيفي العالمي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.