اعتبر وزير الطاقة وليد فياض أنّ نجاحا نسبيا ضئيلا حصل في خطة الكهرباء.
الخميس ١٣ أبريل ٢٠٢٣
عقد وزير الطاقة في حكومة تصريف الاعمال وليد فياض، مؤتمرا صحافيا في حضور المدير العام لمؤسسة كهرباء لبنان المهندس كمال حايك، تناول فيه خطة الكهرباء والتطورات في ملفات عدة تتعلق بالوزارة. وأعلن فياض ان "هناك نجاحا نسبيا ضئيلا لخطة الكهرباء"، وقال:" هناك نية لزيادة عدد ساعات التغذية إلى 8-10 ساعات إلا أن محدودية التمويل من مصرف لبنان أبقى على مدة التغذية عند 4-5 ساعات". ولفت الى أن "زيادة التغذية تأتي بشكل مستدام، بسبب وجود تعرفة تغطي كلفتها. والأرقام تبين أن كلفة الكيلواط ساعة على البيت الواحد هي تقريبا توازي 40 في المائة من كلفة الكليواط ساعة التي تعطيها المولدات الخاصة". وعن التعديات على شبكة الكعرباء، قال:" القرار كان بأن تتم زيادة التغذية بعد حملات إزالة التعديات على الشبكة، وهناك تقدم إيجابي على صعيد نزعها. صحيح أن هناك تأخيرا، لكن البوادر التي رأيناها منذ بدء التنفيذ الفعلي لخطة الطوارئ في شباط الماضي، تشير إلى أن الأمور تسير بشكل جيد". وردا على ما يقال "إن مناطق تستفيد من الكهرباء على حساب مناطق أخرى"، قال فياض:"أن كل مخرج للطاقة، يتم قياس النسبة المهدورة فيه، عبر إحصائية على عدد محاضر المخالفات بالنسبة لعدد المشتركين. هناك تقدم، وفي المقابل يجب حصول تحسن". وعلى مستوى العملة وفتح الاعتمادات، أكد فياض انه من "المهم أن يكون هناك تعاون ديناميكي بين وزارة المالية والمصرف المركزي، لفتح الاعتمادات. ونتمنى من "المركزي" فتح الاعتمادات في أسرع وقت، لعدم تأخر الفيول".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.