تتخذ القمة السورية الايرانية أهمية قصوى في ظل التطورات الاقليمية.
الأربعاء ٠٣ مايو ٢٠٢٣
بدأ الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي محادثات مع نظيره السوري بشار الأسد، وذلك في أول زيارة يقوم بها رئيس إيراني إلى سوريا منذ اندلاع الحرب بالبلاد في 2011. تمكن الأسد من قلب دفة الصراع واستعادة السيطرة على معظم البلاد بمساعدة عسكرية ودعم اقتصادي من كل من إيران وروسيا.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.