حظرت السلطات الجزائرية فيلم "باربي" الذي كان يُعرض في بعض دور السينما في البلاد منذ أسابيع.
الثلاثاء ١٥ أغسطس ٢٠٢٣
جاء الحظر الجزائري لفيلم "باربي" بسبب أفكار في الفيلم تروج للمثلية الجنسية والانحرافات، لتصبح بذلك الجزائر ثالث دولة عربية تتخذ قراراً بحظر عرض الفيلم بعد الكويت ولبنان. مصدر رسمي في الجزائر قال في تصريح لوكالة رويترز (دون الكشف عن هويته) إن "الفيلم يروّج للمثلية الجنسية والانحرافات الغربية الأخرى، ولا يتوافق مع المعتقدات الدينية والثقافية للجزائر". قال موقع "الجزائر 24" المحلي، إن مصادر موثوقة أكدت أن وزارة الثقافة في الجزائر سحبت ترخيص عرض فيلم "باربي"، الذي تم منحه لشركة "أم دي سيني" للتوزيع. أضاف الموقع أن الشركة الموزعة "قامت بإزالة الفيلم من جدول عروضها الأسبوعي، الذي تم نشره عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك". فيلم "باربي" :لبنان يواصل الفيلم إثارة الجدل في لبنان، الذي طالب وزير الثقافة فيه، محمد المرتضى، بحظر عرض الفيلم بصالات السينما، قائلاً إن الفيلم "يروّج للشذوذ والتحول الجنسي، ويتعارض مع القيم الأخلاقية والإيمانية"، واعتبر أن عرض الفيلم ستكون له نتائج سلبية على الأطفال. ليس واضحاً بعد ما إذا كان لبنان سيتخذ قراراً نهائياً بحظر الفيلم، الذي تثير مسألة حظره نقاشات بين اللبنانيين والسياسيين. كانت دعوة وزير الثقافة اللبناني لحظر الفيلم، قد جاءت بعد هجوم شنه "حزب الله" على المثلية، واعتبر أن المثليين يشكلون "خطراً داهماً" على المجتمع، فيما قال زعيم الحزب، حسن نصر الله، إنه "يجب إقامة الحد على المثليين". كما دعا "نصر الله" إلى مقاطعة بضائع تحمل ألوان قوس قزح، أشهر شعارات المثليين. وفي التوجه نفسه، قدّم تسعة نواب اقتراح قانون إلى البرلمان الشهر الماضي، ينصّ على إلغاء مادة قانونية تجرّم العلاقات المثلية. الفيلم الأميركي: فيلم "باربي" من إنتاج الشركة الأمريكية (وارنر براذرز بيكتشرز)، وبدأ عرضه في 21 يوليو/تموز 2023، وأخرجته الممثلة الأمريكية جريتا جيروج. تدور أحداث الفيلم حول دمية باربي، التي يتم طردها من عالم الدمى، لأن صفاتها أقل من المعايير المطلوبة في المجتمع الذي يروج له الفيلم، حيث تتمتع الفتيات بمناصب عليا في المجتمع، بينما يقضي الشباب أوقاتهم في التنزه. أفادت الشركة الأمريكية المنتجة في بيان، بأن إيرادات فيلم "باربي" تخطت مليار دولار منذ بداية عرضه.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.