أعلن المغرب ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب عدة مدن بالمملكة، إلى 2122 وفاة، وفق حصيلة غير نهائية.
الإثنين ١١ سبتمبر ٢٠٢٣
أكد وزير العدل المغربي اختفاء قرى بأكملها جراء الزلزال، فيما تتواصل عمليات الإنقاذ والبحث عن ناجين تحت الأنقاض في ساعات حاسمة جداً. وواصلت فرق الإنقاذ البحث عن ناجين من أعنف زلزال يتعرض له المغرب منذ أكثر من ستة عقود، إذ دمر قرى في مناطق جبلية على أطراف مراكش. وقضى الكثيرون ليلتهم الثانية في العراء، بعد أن وقع الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة في وقت متأخر الجمعة. ويواجه عمال الإغاثة تحدياً للوصول إلى القرى الأكثر تضرراً في منطقة الأطلس الكبير، وهي سلسلة جبال وعرة غالباً ما تكون المناطق السكنية فيها نائية، انهار الكثير من المنازل بها. وانهارت أجزاء كبيرة من منحدر جبلي وسقطت على الطريق بالقرب من بلدة مولاي إبراهيم الواقعة على بعد حوالي 40 كيلومتراً من جنوب مراكش، مما أغلق جزءاً من طريق متعرج يربط مراكش بجبال الأطلس. أكد وزير العدل المغربي، عبد اللطيف وهبي أن عدد القتلى مرشح للارتفاع، فيما أشار إلى أن عدداً من القرى الواقعة في محيط مركز الزلزال اختفت نهائياً. فيما شدد الوزير على عزم السلطات العمل على إعادة إعمار المناطق المدمرة. مواطنون مغاربة يوارون جثامين ضحاياهم الثرى – الأناضولوقالت كارولين هولت مديرة العمليات العالمية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في بيان: "ستكون فترة الأربع والعشرين ساعة إلى الثمانية والأربعين ساعة القادمة بالغة الأهمية فيما يتعلق بإنقاذ الأرواح". كما أضافت أن الأولوية ستكون لجهود البحث والإنقاذ.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.