يواكب مصنعو الثياب ومنتجوها التغير المناخي بابتكار ملابس ضدّ الحرارة.
الخميس ١٤ سبتمبر ٢٠٢٣
بدأ باحثون ومصنعون في اكتشاف طرق جديدة للتكيف مع ارتفاع درجات الحرارة، وخصوصا من خلال الملابس. يستعد العالم لفصول الصيف المستقبلية التي ستكون أكثر حرّاً، نتيجة أزمة المناخ التي صنعها الإنسان، والتي أدت إلى ارتفاع كبير في درجات الحرارة، باتت تتسبب بوفيات سنوية في العديد من الدول. ذكر موقع Business Insider الأمريكي أن علامات تجارية مثل Bearbottom Clothing، وLifeLabs، وMission شرعت في تقديم منتجات متعددة لهذا الغرض. تشمل القائمة القمصان التي تستطيع خفض حرارة جسمك بمقدار 3 درجات فهرنهايت، والقبعات التي تخفض الحرارة بمقدار 32 درجة فهرنهايت عند تبليلها. أوضح الموقع ما تفعله بعض العلامات التجارية للحفاظ على برودة الجسم، وذكر أن Bearbottom Clothing تقدّم ملابسها المعاد تدويرها من مواد البوليستر، والنايلون، وألياف إيلاستان بعد معالجتها بمادة الغرافين، وهذه الأخيرة هي مركب كربون رائع في توصيل الحرارة. في حين تعتمد منتجات CoolLife من علامة LifeLab على أنسجة متعدد الإيثيلين التي تُتيح لحرارة الجسم الهروب بفعالية أكبر من المواد الأخرى، ما يؤدي إلى خفض درجة حرارة مرتديها بما يصل إلى 3 درجات فهرنهايت حسب موقع الشركة. وحققت NanoStitch نتائج مماثلة باستخدام أنسجة مصنوعة خصيصاً من الليكرا وخيوط البولي أميد، التي تجعل المواد خفيفة ومساميةً للغاية، ما يساعد في مرور حرارة الجسم عبر ملابس الشركة. الموقع الأمريكي لفت أيضاً إلى أنه يُمكن اعتبار منتجات علامة Mission هي الأكثر إبهاراً حتى الآن، حيث تستغل الشركة قوة التبخر بواسطة تقنية تُدعى HydroActive، من أجل تبريد الملابس بمقدار 30 درجة فهرنهايت تحت متوسط حرارة الجسم. يجب على الشخص أن يبلل قطعة الثياب (أو القبعة، أو قماشة التبريد) بالماء، ثم يعصرها ويرتديها ليحصل على تأثير البرودة. وتساعد قطعة القماش المبللة على تسريع عملية التبخر وتبريد مرتديها بدرجةٍ كبيرة في هذه الحالة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.