تأتي السيارة الكهربائية على شكل لوح طائر بأبواب تفتح مثل الصدفة.
الجمعة ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٣
قام مخترع لوح التزلج، شين تشين، بإعادة تشكيل رحلته الشخصية ذات العجلتين إلى مفهوم سيارة كهربائية عملاقة تتميز بعجلتين كبيرتين وأبواب ترفرف لأعلى مثل صدفة البطلينوس. تم تسمية عجلات الهامستر الخاصة بالمركبة الكهربائية الاختبارية باسم SHANE تكريمًا لمصممها ومؤسسها، وهي مغطاة بغطاء لامع، وعلى الجانب، تدور شرائط LED أثناء انطلاق الإطارات العملاقة بعيدًا. يهدف SHANE إلى تقليل مقاومة التدحرج إلى الحد الأدنى عن طريق اللجوء إلى الصدمات المتجددة داخل العجلة لتوفير طاقة التخميد وإعادة شحن بطارية السيارة الكهربائية ذات لوح التزلج. وتشمل الميزات المذهلة الأخرى الأبواب المزدوجة التي تفتح للأعلى في الجزء الأمامي والخلفي من السيارة الكهربائية hoverboard .
يجسد SHANE تقليد الأبواب المقصية والأبواب الفراشية ويضفي عليها طابعه الخاص، إنه يرفع نفسه للأعلى كما يفعل المحار مع أصدافه. وفي الداخل، لا يمكن رؤية عجلة القيادة، مما يعطي الانطباع بأن السيارة الكهربائية hoverboard قد تكون ذاتية القيادة. كما يمكن أن تستوعب ما يصل إلى خمسة أشخاص في مقاعدها الدلوية، ويبدو الجزء الخلفي مخصصًا لتخزين السيارة في حالة رغبة الركاب في إحضار المعدات اللازمة لسفرهم أو تنقلاتهم. يمكن لـ SHANE تغيير كيفية توزيع وزنها مقارنة بالعجلات، وهذا يعني أنه عند القيادة أو الفرامل، يمكن للسيارة ضبط نفسها لتبقى متوازنة كما لو كانت لها أربع عجلات. هذا الادعاء يمكن أن يجعل السيارة مستقرة بدرجة كافية لتكون آمنة حتى عندما تقوم بأشياء قد تجعلها تتمايل أو تميل عادة، مثل تجاوز مطبات السرعة. تستخدم السيارة الكهربائية hoverboard أيضًا ما يسمى "التحكم في السرعة التفاضلية بعجلتين"، مما يساعد على جعل دورانها وركنها أكثر بساطة. وكما يظهر في الفيديو، يمكن للعجلتين التحرك بسرعات مختلفة، ومن خلال التحكم في هذه السرعات، يمكن للسيارة المناورة والوقوف بزاوية 360 درجة بسهولة دون الحاجة إلى نظام توجيه معقد.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.