اختيرت العاصمة السعودية الرياض لاستضافة معرض إكسبو العالمي 2030.
الثلاثاء ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٣
تفوقت الرياض على مدينتي بوسان الساحلية في كوريا الجنوبية وروما لاستضافة معرض إكسبو العالمي 2030، في حدث من المتوقع أن يجذب ملايين الزوار. تم اختيار الرياض بأغلبية 119 صوتًا من أصل 165 صوتًا من قبل الدول الأعضاء في المكتب الدولي للمعارض ومقره باريس. وتعد روما وبوسان والرياض أكبر المتنافسين على لقب المدينة المضيفة لمعرض إكسبو العالمي 2030، حيث حسمت الهيئة المنظمة الرياض كفائز. ونظمت العاصمة السعودية الرياض حملة تسويقية كبيرة، تضمنت معرض "الرياض 2030" بالقرب من برج إيفل وإعلانات واسعة النطاق في جميع أنحاء باريس. وقد حظي العرض السعودي، الذي يسعى إلى تنويع اقتصاد المملكة وتعزيز مكانتها الدولية، بدعم من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كما أشار بيان صدر في تموز من قصر الإليزيه. يتمتع معرض إكسبو الدولي بتاريخ حافل في جمع الدول معًا لعرض الابتكارات التكنولوجية والإنجازات الثقافية. منذ انطلاقته الأولى في عام 1851، كان إكسبو بمثابة منصات لعرض الاختراعات الرائدة مثل المصباح الكهربائي، وعجلة فيريس، وبرج إيفل نفسه، الذي تم بناؤه للمعرض العالمي لعام 1889. تطورت هذه الأحداث لتصبح ليس مجرد احتفالات بالإبداع البشري، بل أيضًا فرصًا للمدن المضيفة لتحفيز النمو الاقتصادي والاعتراف العالمي. ومن المقرر أن يقام معرض إكسبو القادم في أوساكا باليابان عام 2025. وتعم الاحتفالات الرسمية والشعبية العاصمة السعودية ترحيبا بهذا الانجاز الذي سيكون له انعكاسات على الاقتصاد السعودي العام وعلى مكانة الرياض دوليا.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.