انتقدت نجمة هوليوود العالمية أنجلينا جولي ازدواجية المعايير العالمية.
السبت ٢٣ ديسمبر ٢٠٢٣
قالت أنجلينا جولي إنها أصيبت بالإحباط من التمييز بين الشعوب في حقوق الإنسان عالمياً، وذلك خلال حوار لها مع المخرجة السورية وعد الخطيب ، ضمن الفيلم الوثائقي "نحن نجرؤ على الحلم" (We Dare to Dream)، والمقرر عرضه في الدورة القادمة لمهرجان "تريبيكا" السينمائي، والتي تعقد في حزيران 2024. وقالت أنجلينا جولي في الحوار إنها تخلت عن فكرة وجود أناس أخيار، سواء كانوا شعوباً معينة أو دولاً، وذلك منذ بدأت العمل في المجال الإنساني، أي نحو 20 عاماً، مضيفة: "ربما وجدت هذه الفكرة من خلال أحداث الحرب العالمية الثانية، وكانت تعني أيضاً وجود أهداف وخطوط واضحة لحقوق الإنسان، وأنه يجب أن يتحرك أحد لإنجاز هذه الحقوق، وهي مهمة الأمم المتحدة بالضرورة". وأضافت الممثلة الأمريكية في حديثها: "كانت فكرة بسيطة ومحددة لوجود علامات واضحة فيها، وبعضها يتعلق بالمستقبل، ويؤدي إلى التحرك من أجل تحقيق هذه الحقوق على الأرض" وأردفت جولي أنها فكرت بأن هناك بعض الحدود المرسومة وهناك بعض التفاهمات بين الدول، "وسوف نكبر ونناضل من أجل إدخال تحسينات في المجالات، ولكن وصلنا إلى أن نشاهد ونفهم أكثر وأكثر كيف أن الأمر ليس بهذه البساطة". وقالت أنجلينا جولي متحدثة عن التمييز بين الشعوب: "علمت أن العالم لا يسير بهذا الشكل، وإنما بطريقة أخرى هي أننا سوف نعطي لبعض الناس هذه الحقوق، وربما نعطيها بشكل مؤقت لبعض آخر، لكن بعضهم لن يحصل عليها أبداً، وسوف ندين هؤلاء بجريمة، ولن ندين أولئك، إنها الحقيقة البشعة للعالم، والتي تتضح أكثر مع مرور الوقت". وفي وقت سابق أدانت أنجلينا جولي القصف الذي نفذه الجيش الاسرائيلي على غزة. موقف الممثلة الأمريكية جاء مفاجئاً نوعاً ما، بعد موقفها الأول الذي تمادت فيه بتسجيل تعاطفها مع "المدنيين" في إسرائيل.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.