نشرت الوكالة الوطنية للاعلام خبرا عن خرق "مجهول" لشاشات مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت.
الأحد ٠٧ يناير ٢٠٢٤
"شهد مطار رفيق الحريري قرصنةً لشاشات الإعلانات الموجودة داخله، وظهرت على الشاشات رسائل إلى "حزب الله" وأمينه العام السيد حسن نصرالله، باسم "الرب والشعب"، تُطالبهما بعدم إقحام لبنان في حرب وتتهمهما بإدخال السلاح عبر المطار. وبعد وقت قصير، عادت إدارة المطار وصحّحت الخلل. وأفادت معلومات "النهار" أن خرقاً حصل لنظام عرض معلومات الطيران (FIDS) بالمطار". نشير الى أنّ مصدر الخبر الوكالة الوطنية للاعلام. وأدى الهجوم السيبراني الذي تعرضت له شاشات المغادرة و الوصول في المطار الى تعطل نظام تفتيش الحقائب bhs، وتعمل فصيلة التفتيشات في قوى الأمن الداخلي في المطار إلى تطبيق الخطة البديلة، وابقاء الحركة طبيعية في المطار مع كافة الأجهزة الأمنية والإدارية العاملة في المطار. وبدأت مديرية المخابرات في الجيش وشعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي التحقيقات التقنية لمعرفة الجهة التي تقف وراء قرصنة نظام العمل في مطار رفيق الحريري الدولي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.