حددتالأجهزة الأمنية السبب الأساسي للخرق في مطار بيروت.
الإثنين ٠٨ يناير ٢٠٢٤
في اول تصريح له عقب الهجوم السيبراني على مطار بيروت ، قال وزير الاشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الاعمال علي حمية للجديد: "عملنا منذ اللحظة الاولى على خطين، الخط الاول: تشكيل لجنة لإعادة العمل في المطار كما كان عليه في السابق، والخط الثاني: العمل مع الاجهزة الأمنية لمعرفة ما هي أسباب الخرق الحقيقية وما مدى الضرر الذي ألحقه بمطار بيروت. وكشف حمية ان الاجهزة الامنية حددت السبب الاساسي للخرق وهو عبر exchange email وبالتالي تم الدخول الى شبكة المطار وادى الى ما ادى اليه. اضاف: "تم فصل عملية التشغيل مع الخارج في بداية الهجوم، والامور تعود الى طبيعتها". وتابع: "الاجهزة الامنية سوف تستمر بعملية التحقق من كامل التفاصيل على شبكة المطار". وقال: "لا اريد استباق الامور وهذه تفاصيل أولية بانتظار صدور التقرير الرسمي عن الاجهزة الامنية ليبنى على الشيء مقتضاه". واردف: "الأجهزة الأمنية حددت من أين الخرق، وسببه وستعمل على معرفة مصدره". وعن الاستعانة بمساعدات خارجية، شدد الوزير حمية على ان الأجهزة الامنية لديها الخبرات الكافية لكشف الهجوم السيبراني. وختم حمية بالتأكيد على كل الانظمة عادت الى العمل في مطار بيروت باستثناء نظام جرار الحقائب الا ان الامور تعود الى طبيعتها شيئا فشيئا.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.