كشفت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، في لقاء إعلامي، عن السر الذي يجعلها رشيقة دائماً.
الأحد ١٧ مارس ٢٠٢٤
حلت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم ضيفة على برنامج الإعلامي المصري عمرو أديب "Big Time"، مؤكدة أنّ وزنها هو 50 كيلوغراماً، وذلك بعد أن توقع مقدم البرنامج وزنها. وقالت: "وزني 50 كيلو، زائد أو ناقص كيلو، والسر وراء الحفاظ على وزني هو أنني بتناول وجبات خفيفة دائماً على الإفطار، فول مدمس وبيض وخبز، أنا بحب الأكل وباكل على قدي". وتابعت: "أنا بعمل رياضة، ولكن الأكل بحبه وهو لذة من ملذات الحياة، وأنا بحب عيشها، وبحب دوق من كل شي وبحب الطبخ وبحب ملذات الحياة". عن وزنها والسر وراء رشاقتها أكدّت أنها في بعض الأحيان تستغني عن وجبة العشاء، ولكن ليس دائماً، موضحة أن الطعام الثقيل الذي تتناوله في العشاء يكون فقط عندما تكون في الخارج. كما كشفت نانسي عجرم سراً آخر وراء رشاقتها وهو الحلويات، قائلة: "موضوع السكر ما بيعنيني، ما كتير باكل حلو، لأنه ما بيطلع على بالي، بيطلع على بالي المالح أكثر من الحلو، أما موضوع الحلويات بغنيها، بس ما باكلها". وتابعت: "أنا بآمن بالأكل الصحي والرياضة، لأن الاهتمام بالذات هو عادة قديمة عندي بدأتها من صغري، أنا حابة اللي بعمله وبعلّم أولادي عليه". وخلال اللقاء أيضاً تحدثت الفنانة اللبنانية عن عمرها، وهو 41 عاماً حالياً، كما كشفت رأيها حول هذا الموضوع، قائلة: "في ناس بتقول صرتي بالأربعين، أنا بعاكسهم بالقول وبقول: "بعدنا بالأربعين"، لأنه كل السنين قبل الأربعين هي تحضير لمرحلة الأربعين وما فوق". وأضافت: "أنا كتير بحب تفكيري بهاد العمر، وبحب تطلعاتي للأشياء أكثر من قبل، وبحس حالي عم شوفها وعيشها بطريقة أحلى". وتابعت: "أنا بعيش الحياة بظروفها واختباراتها وجمالها وصعوبتها وبحس حالي لازم أستفيد من كل فرصة ولحظة؛ لأنه كل شي رح يعمل مني نانسي الحالية واللي بدها تستمر بالحياة، وبشعر بتغيير حلو من جوا ومن برا".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.