خاطب بنيامين نتنياهو الجمهوريين في الولايات المتحدة الاميركية.
الخميس ٢١ مارس ٢٠٢٤
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لأعضاء جمهوريين بالمجلس أن إسرائيل ستواصل مسعاها لإلحاق الهزيمة بحركة حماس في قطاع غزة،بعدما ألقى كلمة أمام حفل غداء. وقال السناتور جيم ريش “سيفعل ما قال إنه سيفعله. سينهي ما يفعله”. وتحدث الزعيم الإسرائيلي المحافظ إلى الجمهوريين عبر رابط فيديو بعد أسبوع تقريبا من إلقاء زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، خطابا في مجلس الشيوخ انتقد فيه بشدة نتنياهو ووصفه بأنه عقبة أمام السلام وحث على إجراء انتخابات جديدة في إسرائيل. وأبرز اجتماع يوم الأربعاء طابع الاستقطاب الحزبي في سياسات واشنطن تجاه إسرائيل. ولطالما وقف نتنياهو في صف الجمهوريين الذين اتهموا شومر بالسعي إلى “الإطاحة” به. وقال السناتور جون باراسو “طلبنا منه… تحديثا وحصلنا عليه فيما يتعلق بالحرب والإفراج عن الرهائن والجهود المبذولة لإلحاق الهزيمة بحماس. وأخبرناه أن لإسرائيل كل الحق في الدفاع عن نفسها وقال إن هذا بالضبط ما يواصلون فعله”. ويواجه الزعماء الديمقراطيون انقسامات داخل حزبهم بسبب الكارثة الإنسانية في غزة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.