توغلت قوات إسرائيلية داخل مخيم جباليا شمال قطاع غزة حيث دمرت أحياء سكنية بالدبابات والقصف الجوي.
الأربعاء ٢٢ مايو ٢٠٢٤
تسببت الهجمات الإسرائيلية المتزامنة على شمال قطاع غزة وجنوبه هذا الشهر في نزوح جماعي جديد لمئات الآلاف من الفارين من ديارهم وكذلك في تقييد شديد لتدفق المساعدات وتفاقم خطر المجاعة. وفي جباليا، وهو مخيم للاجئين مترامي الأطراف أقيم لإيواء المدنيين النازحين قبل 75 عاما، قال سكان إن الجيش الإسرائيلي استخدم الجرافات لإزالة متاجر وممتلكات قريبة من السوق المحلية. وبدأت العملية العسكرية في المخيم منذ أسبوعين تقريبا. وقالت إسرائيل إنها عادت إلى المخيم، الذي أعلنت قبل شهور أنها أخرجت مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) منه، لمنع الحركة المسلحة التي تدير قطاع غزة من إعادة بناء قدراتها العسكرية هناك. وفي تقرير موجز لأنشطته العسكرية خلال اليوم السابق، قال الجيش الإسرائيلي إنه قام بتفكيك “حوالي 70 هدفا إرهابيا” في جميع أنحاء قطاع غزة، منها مجمعات عسكرية ومواقع تخزين أسلحة ومستودعات ومنصات إطلاق صواريخ ونقاط مراقبة. وقال مسعفون إن صواريخ إسرائيلية أصابت قسم الطوارئ في مستشفى بشمال غزة مما دفع أفراد الطاقم الطبي إلى نقل المرضى في ذعر على أسرة المستشفى ومحفات إلى الشارع المليء بالحطام بالخارج.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.