قدمت حماس ردها الرسمي على اقتراح عرضه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 أيار.
الأربعاء ١٢ يونيو ٢٠٢٤
اعتبرت إسرائيل أنّ ردّ حماس على الاقتراح الأميركي يرقى إلى حد الرفض، في حين قال مسؤول في حماس إن الحركة كررت فقط المطالب القائمة منذ فترة طويلة والتي لم تستجب لها الخطة الحالية. وأعلنت مصر وقطر أنّهما تلقتا رد حماس على الاقتراح لكنهما لم تكشفا عن مضمونه. وكان عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحماس قال في بيان في وقت سابق الأربعاء إن رد الحركة “يتسم بالمسؤولية والجدية والإيجابية ويفتح الطريق واسعا للتوصل لاتفاق”. وقال مسؤول آخر بالحركة رفض الكشف عن اسمه في تصريح لرويترز إن الرد أكد مجددا موقف حماس بأن وقف إطلاق النار يجب أن يؤدي إلى وقف دائم للأعمال القتالية في غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية وإعادة إعمار القطاع الفلسطيني وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين في إسرائيل. وقال المسؤول “لقد أعدنا التأكيد على موقفنا، أعتقد ان الفجوات ليست كبيرة، والكرة الآن في الملعب الاسرائيلي”. وقال مسؤول إسرائيلي يوم الثلاثاء إن إسرائيل تلقت رد حماس عبر الوسطاء وإن الحركة "غيَرت كل المعايير الرئيسية والأكثر أهمية (في الاقتراح)". وقال المسؤول الإسرائيلي الذي اشترط عدم نشر اسمه إن حماس "رفضت مقترح إطلاق سراح الرهائن الذي قدمه الرئيس بايدن". وكان مصدر مطلع قد قال في وقت سابق إن حماس اقترحت جدولا زمنيا جديدا لوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بما في ذلك رفح. وكان مجلس الأمن الدولي صوت يوم الاثنين بالموافقة على مشروع قرار أمريكي يدعم المقترح الذي طرحه بايدن. وقال سامي أبو زهري المسؤول في حماس لرويترز يوم إن الحركة قبلت قرار مجلس الأمن و”جاهزة للتفاوض حول التفاصيل”. ووصف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي يقوم حاليا بزيارة لتل أبيب للقاء مسؤولين إسرائيليين، بيان حماس بأنه “بادرة تبعث على الأمل”، لكنه أشار إلى أنه لا تزال هناك حاجة إلى كلمة حاسمة من قيادة حماس في غزة، وقال “هذا هو المهم، وهذا ما لا نملكه بعد”.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.