فاز المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان، اليوم السبت، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
السبت ٠٦ يوليو ٢٠٢٤
أكدّ المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان في أول تصريح له بعد فوزه على المرشح المحافظ سعيد جليلي أنه "سيمد يد الصداقة للجميع"، لافتاً الى أننا "جميعنا شعب هذا البلد، وعلينا الاستعانة بالجميع من أجل تقدّم البلد". وأحصى مسؤولو الانتخابات حتى الآن أكثر من 30 مليون صوت، حصل بزشكيان منها على نحو 17 مليون صوت، وجليلي على أكثر من 13 مليون صوت، وفق نتائج نشرتها وزارة الداخلية. ووفقا للمتحدث باسم لجنة الانتخابات في إيران، محسن إسلامي، فقد حصل مسعود بزشكيان على 16 مليونا و384 ألفا و403 أصوات فيما حصل سعيد جليلي على 13 مليونا و538 ألفا و179 صوتا، بعد فرز 30 مليونا و530 ألفا و157 صوتا من مراكز الاقتراع في البلاد وخارجها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية 49.8 بالمائة، وفقا لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا". وجرت الجولة الثانية لانتخابات الرئاسة الإيرانية أمس الجمعة لانتخاب الرئيس الإيراني التاسع في إيران من بين المرشحين سعيد جليلي ومسعود بزشكيان. وكانت الجولة الاولى لانتخابات الرئاسة قد جرت يوم الثامن والعشرين سابقا بين المرشحين الأربعة سعيد جليلي ومسعود بزشكيان ومحمد باقر قاليباف ومصطفى بورمحمدي، ولم يستطع أي منهم الفوز بالغالبية المطلقة، مما استوجب خوض جولة ثانية بين المرشحين الحائزين على أعلى عدد من الأصوات وهما بزشكيان وجليلي. وكان بازشكيان قد شغل منصب وزير الصحة في عهد الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي بين أغسطس 2001 وأغسطس 2005. استُبعد من السباق الرئاسي في العام 2021. ويشغل مقعدًا في البرلمان منذ عام 2008. وسيشارك الرئيس عن كثب في اختيار من يخلف علي خامنئي المرشد الإيراني (85 عاما) والذي يتخذ كل القرارات التي تخص شؤون الدولة العليا.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.