أعادت إسرائيل دباباتها إلى منطقة خان يونس وقتلت 70 فلسطينيا على الأقل في القصف.
الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠٢٤
قتل 70 فلسطينيا على الأقل في قصف إسرائيلي بالدبابات لبلدة بني سهيلا وغيرها من البلدات الواقعة بشرق خان يونس وأن المنطقة تعرضت كذلك للقصف الجوي. وذكر سكان المنطقة المكتظة بالبناء في جنوب غزة أن الدبابات تقدمت لأكثر من كيلومترين داخل بني سهيلا مما أجبر السكان على الفرار وسط إطلاق النيران. وادعى الجيش الإسرائيلي في بيان إن أوامر الإخلاء الصادرة للسكان في شرق خان يونس جاءت بناء على معلومات استخباراتية تشير إلى أن مسلحين كانوا يطلقون الصواريخ من تلك المناطق وأن حركة حماس تحاول إعادة تجميع صفوفها هناك. وأضاف البيان “قصفت قوات المدفعية التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي وجيش الدفاع الإسرائيلي أكثر من 30 موقعا للبنية التحتية للإرهاب في خان يونس، بما في ذلك المنطقة التي انطلق منها صاروخ باتجاه نيريم في جنوب إسرائيل في وقت سابق اليوم”. وقال مسؤولون فلسطينيون إن نحو 400 ألف فلسطيني يعيشون في المناطق المستهدفة وإن عشرات الأسر بدأت مغادرة منازلها. وأضافوا أن العائلات لم تُمنح وقتا للمغادرة قبل بدء الضربات الإسرائيلية. وفرت الأسر ومعها بعض متاعها مستقلة عربات تجرها حمير أو سيرا على الأقدام.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.