كشفت كاديلاك النقاب عن SOLLEI كسيارة كهربائية قابلة للتحويل بالكامل.
الأربعاء ٢٤ يوليو ٢٠٢٤
الكريم مانيلا، وهو اللون الذي استخدمته الشركة المصنعة للسيارة في الأصل في سيارات كاديلاك في عامي 1957 و1958. ويشع اللون، الذي تم تنسيقه ورسمه يدويًا على يد حرفيي كاديلاك، بمظهر لطيف، ويكاد ينعم حواف السيارة. تتمتع سيارة SOLLEI الكهربائية القابلة للتحويل بمظهر جريء وحاد من الخارج. ويعزز مظهرها الواسع وبابها الكوبيه الطويل من جسمها المنخفض والممدود بالفعل. يتيح أسلوب التصميم هذا مساحة واسعة لصندوق الأمتعة، بحيث يمكن للسائقين تخزين المزيد من الأشياء والمعدات فيه. يتميز تصميم السيارة الاختبارية بأسطح ناعمة ومستمرة وشكل طويل وممتد يجعلها تبدو أطول. الجزء الخلفي للسيارة منخفض ليعطيها مظهراً أنيقاً ورياضياً. هناك خط يمتد على طول منتصف السيارة يربط المصابيح الأمامية بالمصابيح الخلفية، مما يخلق تصميمًا موحدًا. بدلاً من مقابض الأبواب العادية، تحتوي السيارة على أزرار مخفية، مما يساعد في الحفاظ على مظهر السيارة الخارجي نظيفًا. تجعل كاديلاك SOLLEI سيارة كهربائية قابلة للتحويل 2 + 2 لاستيعاب المزيد من الركاب. وبصرف النظر عن لونها الكريمي مانيلا، هناك ميزة بارزة أخرى وهي الشاشة مقاس 55 بوصة من العمود إلى العمود على لوحة القيادة. ويوجد شاشة ثانوية بين السائق والراكب الأمامي لتوجيه السيارة أيضاً. تضيف الشركة المصنعة للسيارة تصميم الإضاءة الخارجية لـ SOLLEI، بحيث تضيء كشكل من أشكال التقدير عندما يقترب ركابها من السيارة الكهربائية القابلة للتحويل. تلجأ كاديلاك إلى شركة التكنولوجيا الحيوية MycoWorks للحصول على سجادات الشحن الموجودة على وحدة التحكم، وجيوب خرائط الأبواب، والملحقات المخصصة. كل هذه العناصر مصنوعة من مادة حيوية تم إنتاجها خصيصًا للسيارة الكهربائية، مما يمنحها لمسة نهائية قزحية في لوحة ألوان ناعمة.
تعود العديد من ميزات SOLLEI إلى الشمس،على سبيل المثال شكل ثقوب السيارة،وتتميز السيارة الكهربائية المكشوفة أيضًا بسقف معدني يسمى "Daybreak" وعندما ينسحب إلى الخلف، يمكن لأشعة الشمس الطبيعية أن تتدفق على المقصورة الداخلية. في الجانب الترفيهي، يثبتُ مبرد المشروبات في مقاعد الركاب الخلفية، والمحاط بباب زجاجي كهربائي ونظارات كريستالية تبعث شعور السفر الترفيهي. يعكس الديكور الداخلي أسلوب صناعة الضيافة باستخدام القشرة الخشبية والألوان الطبيعية.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.