تحيي سيارة NILU الخارقة أسلوب السيارات العضلية للفورمولا 1.
الثلاثاء ١٣ أغسطس ٢٠٢٤
تم الكشف عن سيارة NILU الخارقة التي تعمل بمحرك V12 للجمهور لأول مرة في Pebble Beach خلال أسبوع مونتيري للسيارات 2024، والذي يقام بين 9 و18آب. تأسست السيارة تحت قيادة ساشا وإينا سيليبانوف، وتستعيد السيارة الخارقة سيارات الانجراف الأمريكية القديمة بالإضافة إلى تصميمات سيارات الفورمولا 1 وسباق لومان من الستينيات. أصبحت عناصر السيارة التقليدية مصدر إلهام للمؤسسين لكنّها تحتوي على أشكال جديدة من التقنيات، مثل هيكل أحادي من ألياف الكربون مع إطارات فرعية أنبوبية خفيفة الوزن من سبائك الألومنيوم، لكن التصميم العام يركز بشكل أكبر على إعادة الأزرار اليدوية والشعور اللمسي للقيادة. لا تحتوي عجلة القيادة بالداخل على مفاتيح أو أزرار أو تبديلات. ولا توجد أوضاع قيادة أو إعدادات أو خيارات. يوجد ناقل حركة يدوي بسبع سرعات وعلبة دواسة ومرايا جانبية إلى جانب عناصر تحكم تناظرية ومدخلات وردود فعل لمسية. يتم تصنيع عناصر التحكم في ردود الفعل اللمسية من معدن صلب، لذا فهي باردة عند لمسها. كما تهتز عند لمسها، لذلك يعرف السائق أنها نشطة. ما قد يُعتبر غير تقليدي في سيارة نيلو الخارقة هو استخدام كاميرا الرؤية الخلفية. فهي مدمجة في مرآة الرؤية الخلفية وتعرض ما يوجد خلف السيارة على شاشة. في قيادة هذا العصر، يمكن أن يساعد هذا الإعداد السائقين في الحصول على رؤية واضحة للمنطقة خلفهم لجعل القيادة أو الرجوع للخلف أو تغيير المسارات أكثر أمانًا وسهولة بالنسبة لهم. لا يستخدم المحرك شواحن توربينية أو شواحن فائقة ويعتمد على تصميمه وحجمه لإنتاج قوته البالغة 1000 حصان. تم تصميم محرك V12 أيضًا للدوران أو الدوران بسرعة، على غرار المحرك الكهربائي، حتى يتمكن من الاستجابة لمدخلات السائق بأسرع ما يمكن. هناك اهتزاز أو همهمة يصدرها، حتى يتمكن السائق من الشعور بهمهمة سيارة NILU الخارقة أثناء انطلاقها.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.