اهتمت الصحافة العالمية بمعلومات متداولة عن أنّ الملك تشارلز والأمير ويليام يمكن أن يقبلا بمصالحة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل.
الإثنين ٠٩ سبتمبر ٢٠٢٤
ذكرت المعلومات أنّ الملك تشارلز والأمير ويليام اشترطا مصالحة الأمير هاري وزوجته بعد اعتذارهما. ذكر موقع "OK!" الأميركي "قد يكون تشارلز وويليام منفتحين على المصالحة، لسبب واحد فقط وهو الحصول على شخصين آخرين للقيام بمهام رسمية"، مع معاناة كيت ميدلتون والملك من مرض السرطان". وتابع: "لكن هاري وميغان سيضطران بالتأكيد إلى الاعتذار. فهذا الخلاف لن يلتئم بين عشية وضحاها. وفي هذه المرحلة، هما بحاجة إلى العائلة المالكة أكثر من حاجة العائلة المالكة إليهما". ونقل المصدر عن الأمير هاري: "أبسط طريقة للحصول على الحماية التي يريدها هو أن يصبح عضواً عاملاً في العائلة المالكة مرة أخرى"، مشيراً إلى أن أمن هاري قد انخفض عندما انتقل إلى كاليفورنيا مع زوجته وولديه، إذ "من الواضح أنهما ليسا موضع ترحيب في الولايات المتحدة كما كانا عام 2020". وذكر موقع "OK!" سابقاً أن "الأخوين بالكاد يتحدثان منذ أن تطرّق هاري إلى ويليام في مذكراته "سبير" ومسلسل "هاري وميغان" عبر نتفليكس". وتوقّع المصدر المطلع أن "الأمير ويليام سيرى الأمير هاري مرة أخرى في حياته بشحمه ولحمه في جنازة والدهما!". وقالت الخبيرة هيلاري فوردويتش: "من المعروف على نطاق واسع داخل العائلة أن الأمير ويليام وضع حظراً مطلقاً على عودة هاري بأي شكل أو طريقة".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.