بدأ وزير الخارجية الفرنسية جان نويل باروجولته اللبنانية بهدف الاستطلاع.
الإثنين ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي في الصرح البطريركي في بكركي وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو والوفد المرافق ، في حضور السفير الفرنسي هيرفي ماغرو في لقاء استمر قرابة الـ ٤٥ دقيقة وكانت مناسبة لعرض التطورات . غادر بارو من دون اي تصريح . واشار مسؤول الاعلام في الصرح البطريركي المحامي وليد غياض إلى ان بارو ركز في حديثه على "أهمية انتخاب رئيس للجمهورية كأساس وأولوية مع تأكيد أهمية وقف الحرب"، وان "زيارة الوزير الفرنسي هي زيارة للتضامن والاستطلاع والدفع بملفات اساسية إلى الامام". وانتقل بارو إلى السراي للقاء رئيس حكومة تصريف الأعما نجيب ميقاتي. ويلتقي بارو رئيس مجلس النواب نبيه بري.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.