عادت الغارات الاسرائيلية لتستهدف الضاحية وتحديدا الجناح وبئر حسن عصر اليوم.
الثلاثاء ٠١ أكتوبر ٢٠٢٤
أعلن الجيش الاسرائيلي أنه استهدف بيروت بضربة "دقيقة". وحددت المعلومات الضربة في مبنى قرب مستشفى الزهراء في الجناح وافيد عن غارة أخرى على شقة في دوار الجندولين في محيط السفارة الكويتية في بئر حسن. وتمّ اغلاق طريق المطار الرئيسية واوتوستراد الأسد وتحويلها الى طريق الأوزاعي الفرعي. أشارت صحيفة يديعوت أحرونوت أن المستهدفين بالاغتيال في الضاحية هما المسؤولين في حزب الله الشيخ صلاح المسؤول عن نقل العسكريين من سوريا إلى لبنان وذو الفقار وهو قائد في "فرقة الإمام الحسين"
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.