قال المرشد الإيراني، علي خامنئي، إن طهران لن تتأخر أو تتسرع في الرد على إسرائيل، ولن تقصر وسيكون الرد بالوقت والمكان المناسبين.
الجمعة ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٤
اعتبر خامنئي أن هجوم 7 أكتوبر كان عملا مشروعا، وكذلك هجوم إيران على إسرائيل، مشيرا إلى أن سلوك إسرائيل في الآونة الأخيرة أدى إلى إشعال الغضب وتعزيز "المقاومة". أكد المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية، الجمعة، أن إسرائيل اقتنعت بأنها "لن تحقّق النصر" على حزب الله وحماس " مشدّدا على أنه "لن يكتب لها البقاء". وأوضح خامنئي في خطبة الجمعة التي ألقاها بالعربية في خطوة نادرة الحدوث في طهران، "هذا الكيان الخبيث بلا جذور ومزيّف ومتزعزع (..) ولن يُكتب له البقاء"، مؤكدا أنه نفسه اقتنع بأنه "لن يحقق النصر" على حزب الله وحماس. وذكر المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية، آية الله علي خامنئي، الجمعة، أن الهجوم الصاروخي الإيراني الثلاثاء على إسرائيل "يحظى بالشرعية الكاملة"، مشددا على أنه "عقاب الحد الأدنى" للدولة العبرية. وأمّ المرشد الإيراني، علي خامنئي، المصلّين في صلاة الجمعة، في خطوة نادرة الحدوث، ألقى خلالها خطبة تطرّقت إلى الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير على إسرائيل، والتصعيد المتزايد بين طهران وحلفائها من جهة وإسرائيل من جهة أخرى. وأكد آية الله علي خامنئي أن الهجوم الصاروخي الإيراني، الثلاثاء، على إسرائيل "يحظى بالشرعية الكاملة"، مشددا على أنه "عقاب الحد الأدنى" لإسرائيل. ورأى خامنئي أن دفاع حزب الله اللبناني في وجه إسرائيل "خدمة مصيرية للمنطقة كلها". وقال إن الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الذي قتل في غارة إسرائيلية قبل أسبوع في بيروت "كان راية المقاومة، والمدافع الشجاع عن المظلومين"، مؤكدا أن دفاع حزب الله عن غزة ونصرته للمسجد الأقصى، هما خدمة مصيرية للمنطقة كلها". وفي معرض كلامه اعتبر الزعيم الإيراني أن الولايات المتحدة وحلفاءها يحافظون على أمن إسرائيل لجعلها بوابة لتصدير الطاقة من المنطقة إلى الغرب لكن المقاومة في المنطقة في مواجهة إسرائيل لن تتراجع. وخطبة الجمعة هذه هي الأولى التي يلقيها المرشد الأعلى منذ حوالي 5 سنوات، وتأتي بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، بضربة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت مع قيادي في فيلق القدس الإيراني.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.