اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
الإثنين ٠٧ أكتوبر ٢٠٢٤
ليبانون تابلويد- واشنطن- حدد متحدث باسم الخارجية الأميركية موقف بلاده من المواجهة بين حزب الله والجيش الاسرائيلي بالنقاط التالية: -لدى اسرائيل الحق في ملاحقة الأهداف الإرهابية المشروعة مثلاغتيال حسن نصرالله وقال المتحدث الأميركي "نحن ندعم الخطوات المتخذة لإقامة العدالة بحق الإرهابيين الذين يستهدفون المواطنين الاميركيين مع الوقت". -في الوقت ذاته "هدفنا التوصل الى وقف لاطلاق النار وإفساح المجال للدبلوماسية والتوصل الى حل سياسي دائم يسمح للمدنيين بالعودة الى منازلهم على جانبي الحدود. - "لإثني عشر شهرا هاجم حزب الله إسرائيل ولم يرغب في وقف هجماته". - كانت "الولايات المتحدة ستواجه أيضا الهجمات الإرهابية". -يستطيع "الضغط العسكري أحيانا فتح الباب امام الدبلوماسية، طبعا، من الممكن ان يؤدي الضغط العسكري الى مضاعفات غير محسوبة ونحن نناقش الآن مع إسرائيل كل هذه العناصر، ونحن اكدنا بوضوح ودائما ان التصعيد الإضافي ليس في مصلحة احد". -يجب حماية المدنيين ولا تريد الولايات المتحدة الاميركية ، على الاطلاق، استهداف البنى التحتية المدنية، اما البنى التحتية الإرهابية، واهداف (مواقع) حزب الله بالطبع هي اهداف مشروعة لجيش الدفاع الإسرائيلي كما ان الولايات المتحدة واي دولة أخرى ستضرب تنظيمات إرهابية التي تعتدي عليها".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.