ندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بالهجمات الاسرائيلية على اليونيفل.
الأحد ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
ذكر حزب الله أنه اشتبك مع قوات إسرائيلية تحاول التسلل إلى قرية رامية في جنوب لبنان فيما أصيب جندي ثالث من قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) في الصراع المتفاقم بين إسرائيل وحزب الله . هزت الضربات الإسرائيلية القاعدة الرئيسية لقوات حفظ السلام في جنوب لبنان، مما دفع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ودولا غربية إلى التنديد بالهجمات. ووصفت اليونيفيل الهجوم بأنه “تطور خطير”، وقالت إنه يجب ضمان أمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها. استدعت فرنسا السفير الإسرائيلي، وأصدرت بيانا مشتركا مع إيطاليا وإسبانيا وصفت فيه مثل هذه الهجمات بأنها “غير مبررة”. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه طلب من إسرائيل عدم استهداف قوات اليونيفيل. وقالت روسيا إنها “غاضبة” وطالبت إسرائيل بوقف “الأعمال القتالية” ضد قوات حفظ السلام.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.