استقبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في قصر الاليزيه.
الأربعاء ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤
ناقش الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي على مدى ساعة ونصف الساعة الوضع الراهن في لبنان والمساعي الفرنسية لوقف اطلاق النار اضافة الى التحضيرات لـ"المؤتمر الدولي لدعم لبنان" الذي دعا إليه الرئيس ماكرون غداً. عقد الرئيسان ماكرون وميقاتي اجتماعا في مكتب الرئيس الفرنسي، شارك في بدايته وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب، ثم عقد الرئيسان خلوة مطوّلة. وفي خلال الاجتماع، أكد الرئيس ماكرون "استمرار جهوده ومساعيه بالتعاون مع الولايات المتحدة الاميركية لوقف اطلاق النار وبحث السبل الكفيلة للضغط على اسرائيل من أجل ذلك". عبّر رئيس الحكومة عن شكره الكبير للرئيس ماكرون" على دعمه الدائم والمستمر للبنان"، كما شكره على "كل المساعي والجهود التي يبذلها في سبيل وقف اطلاق النار ووقف العدوان الاسرائيلي". واعتبر أن "مؤتمر دعم لبنان غداً خير دليل على اهتمام فرنسا بلبنان والبقاء الى جانب اهله".
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.