أطلقت شركة Timex ساعة Deepwater Reef 200 المصنوعة من التيتانيوم.
الثلاثاء ٠٥ نوفمبر ٢٠٢٤
رفع خبراء الساعات الأمريكية الصنع بأسعار معقولة في شركة Timex الرهان مرة أخرى مع ساعة Timex Deepwater Reef 200 الجديدة. تنضم الساعة التي يقل سعرها عن 500 دولار (479 دولارًا على وجه التحديد) إلى مجموعة متنامية من ساعات GMT من Timex مثل Expedition GMT، مما يعزز الدوران بعلبة متينة من التيتانيوم من الدرجة 2 مقاس 41 مم.
تجمع هذه الساعة بين "المرونة والأناقة والوظائف الحاسمة للأنشطة تحت الماء". تعمل التاجات والعلبة الخلفية على منع دخول الماء إلى الساعة، وهي تفاصيل بالغة الأهمية للغوص العميق، وهي مصممة للوصول إلى عمق 200 متر. وكما تقول شركة Timex، فقد شرعت الشركة في تصنيع ساعة "مصممة بخبرة للمغامرة في أعماق أكبر". تحتوي الزجاجة الياقوتية القوية المضادة للانعكاس على حركة أوتوماتيكية يابانية من طراز Miyota 8215 مكونة من 21 جوهرة، بينما توفر نافذة التاريخ المكبرة وعلامات SuperLuminova الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة. تتميز الساعة نفسها باحتياطي طاقة يبلغ 42 ساعة، وهي تفاصيل مفيدة لساعة تقل قيمتها عن 500 دولار. تقول الشركة إن حزام المطاط الصناعي يوفر المزيج الصحيح من "المتانة والأناقة سواء داخل أو خارج الماء"، في حين يجب أن يستقر الهيكل الدائري المبطن بشكل جيد على معظم المعصمين. كما توفر العلامات الخضراء المتباينة على الإطار أحادي الاتجاه مزيدًا من الفائدة والموثوقية. وبسعر 479 دولارًا فقط، تعد ساعة Timex titanium GMT الأحدث صفقة رائعة لمحبي المغامرات في الأعماق.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.