رأس الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز جلسة مجلس الوزراء أول مرة منذ أيلول.
الأربعاء ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
ذكر التلفزيون الرسمي أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ترأس يوم الثلاثاء الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، وذلك لأول مرة منذ 24 أيلول. وكان الملك سلمان (88 عاما) قد تماثل للشفاء في تشرين الأول من التهاب في الرئة بعد أن خضع لفحوصات طبية. والسعودية هي أكبر مصدري النفط في العالم وحليفة رئيسية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط. وقبل اجتماع يوم الثلاثاء، كانت آخر مرة ترأس فيها الملك سلمان اجتماعا لمجلس الوزراء في سبتمبر أيلول بعد شهر من إصدار مرسوم ملكي يسمح لمجلس الوزراء بالانعقاد في غيابه وغياب رئيس الوزراء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وتلقى العاهل السعودي رعاية طبية أيضا بسبب التهاب في الرئة في أيار، لكنه ترأس اجتماعا لمجلس الوزراء بعد ذلك بأسبوع وبث التلفزيون الرسمي لقطات ظهر فيها وهو يترأس الاجتماع عبر الفيديو.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.