أسفرت غارة اسرائيلية على مركز للجيش في العامرية الى استظهاد جنديّ وجرح آخرين.
الأحد ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٤
أصيب عدد من عناصر الجيش اللبناني، اليوم الأحد، جراء استهداف إسرائيلي لحاجز العامرية بين صور والناقورة (جنوب لبنان) بالقذائف المدفعية. وتوجهت فرق إسعاف وإطفاء من الدفاع المدني اللبناني إلى مكان الاستهداف. صدر عن قيادة الجيش اللبناني البيان الآتي: "استشهد أحد العسكريين وأصيب ١٨ بينهم مصابون بجروح بليغة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي مركز الجيش في العامرية على طريق القليلة- صور، كما تعرّض المركز لأضرار جسيمة". ولاحقا، نعت قيادة الجيش - مديرية التوجيه، "المعاون الأول الشهيد دياب محمد جعفر الذي استشهد بتاريخ ٢٠٢٤/١١/٢٤ من جراء استهداف العدو الإسرائيلي مركزًا للجيش اللبناني في بلدة العامرية - الجنوب.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.