وصل القائد العسكري لهيئة تحرير الشام "أحمد الشرع" الملقب بـ "الجولاني" إلى دمشق.
الأحد ٠٨ ديسمبر ٢٠٢٤
صرّح الجولاني بعد سيطرة المعارضة المسلحة على دمشق قائلا إنه "لا مجال للعودة إلى الوراء وأن الهيئة عازمة على مواصلة المسار الذي بدأته في 2011". ومن داخل المسجد الأموي، قال الشرع كلمة خاطب فيها الشعب السوري، مشيداً بما اعتبره إنجازا حققته "هيئة العمليات العسكرية". وقال الشرع خلال كلمته أن الأسد ترك سوريا مزرعة للأطماع الإيرانية، كما أنه نشر الطائفية وفي عهده أصبحت سوريا مصنعا للكبتاغون. وفي تصريح بثه التلفزيون السوري،قال الجولاني: "المستقبل لنا". وفي أول رسالة له بعد دخول دمشق، دعا في وقت سابق من اليوم، مقاتليه إلى عدم الاقتراب من المؤسسات العامة، مؤكدا أنها ستبقى تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى "تسليمها رسميا"، بعد إعلان المعارضة إسقاط الرئيس بشار الأسد. وقال الجولاني في بيان نشر على حساب المعارضة على تطبيق" تلغرام:"إلى كافة القوات العسكرية في مدينة دمشق، يُمنع منعا باتا الاقتراب من المؤسسات العامة، والتي ستظل تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى يتم تسليمها رسميا، كما يُمنع إطلاق الرصاص في الهواء".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.