استقبل رئيس تيار "المرده" سليمان فرنجيه في دارته في بنشعي "اللقاء النيابي المستقل".
الأربعاء ١١ ديسمبر ٢٠٢٤
ضمّ "اللقاء النيابي المستقل" النواب: الياس بو صعب، ابراهيم كنعان، سيمون ابي رميا وآلان عون، في حضور الوزير السابق يوسف فنيانوس. اثر اللقاء، أكد النائب عون "ان الزيارة هي في اطار استكمال اللقاءات مع الكتل النيابية من أجل البحث في عملية فتح ثغرة في الاستحقاق الرئاسي المقبل، لاسيما قبل موعد الجلسة الانتخابية في 9 كانون الثاني المقبل ولحساسية المرحلة وضرورة أن يحجز لبنان موقعا له في الشرق الأوسط الجديد". وأشار الى "ان النظرة المشتركة مع رئيس تيار "المرده"، فالمطلوب ليس خيال صحراء او من دون حد ادنى من الشرعية وان يمتلك الشخصية والقدرة اللازمة لقيادة المرحلة المقبلة من اصلاحات ومواكبة للتحديات". ولفت الى انه "حصل نقاش عميق حول الخيارات المطروحة في المرحلة المقبلة وستستكمل النقاشات لجمع اكبر عدد ممكن من القوى السياسية من كل الاطراف ولو كانت في مرحلة خصومة لان لبنان انطلق نحو مرحلة استقرار ولم شمل ولا يجوز العمل على تسجيل نقاط واعادة انتاج منطق المحاصصة بل الانطلاق نحو تجربة جديدة لان طريقة ادارة البلد السابقة لم تعد صالحة او على قدر تطلعات اللبنانيين". وختم عون :"أن لدى فرنجيه الادراك والوعي والحرص على مصلحة لبنان وهو رجل اصيل وكل همه لبنان".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.