اجتمعت اللجنة التنفيذية لمراقبة وقف اطلاق النار في الجنوب.
الثلاثاء ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٤
رأس رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في هذه الاثناء في السرايا اجتماعا يضم قائد الجيش العماد جوزيف واللجنة التقنية لمراقبة وقف اطلاق النار في الجنوب، وضمت رئيس اللجنة الجنرال الاميركي جاسبر جيفرز والاعضاء الجنرال الفرنسي غيوم بونشان، قائد قطاع جنوب الليطاني في الجيش العميد الركن إدغار لاوندس وقائد القوات الدولية العاملة في الجنوب الجنرال ارالدو لاثارو. وفي خلال الاجتماع طلب رئيس الحكومة وقف الخروقات الاسرائيلية والانسحاب الفوري من المناطق الحدودية التي توغل فيها . وقال: "لبنان ملتزم بنود التفاهم فيما اسرائيل تواصل خروقاتها وهذا امر غير مقبول". وشدد على أن "جولته في الجنوب امس أظهرت مدى الحاجة إلى تعزيز الاستقرار لتمكين الجنوبيين من العودة الى قراهم" ودعا اللجنة "إلى الضغط على اسرائيل لتنفيذ بنود التفاهم أبرزها الانسحاب من المناطق المحتلة ووقف الخروقات". ومن المقرر أن تواصل اللجنة في اجتماعات متتالية مع الجيش البحث في المسائل المطروحة على أن تعقد اجتماعها الدوري مطلع العام الجديد. وكان مسؤولون إسرائيليون قد ذكروا لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية الإثنين أن "انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان قد يتم بوتيرة أبطأ من المتوقّع بسبب الانتشار البطيء للجيش اللبناني في المنطقة". وأوضح المسؤولون أن "العملية البطيئة لنشر الجيش اللبناني يثير التساؤل بشأن كيفية تصرّف إسرائيل في اليوم الستين لوقف إطلاق النار على طول الحدود الشمالية".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.