كشفت منظمة الصحة العالمية أنّ جيلا من محبي الموسيقى يُضرّ بسمعه باستخدام مشغلات صوتية غير آمنة.
الأربعاء ١٣ فبراير ٢٠١٩
كشفت منظمة الصحة العالمية أنّ جيلا من محبي الموسيقى يُضرّ بسمعه باستخدام مشغلات صوتية غير آمنة.
وذكرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أنّ ٤٦٦مليونا في العالم يعانون من تدهور السمع مقارنة بنحو ٣٦٠مليونا العام ٢٠١٠،وتوقعت أن يزداد هذا الرقم الى نحو ٩٠٠ مليون، أي ما يعادل واحدا من كل عشرة أشخاص بحلول العام ٢٠٥٠.
وقالت الطبيبة شيلي تشادها المتخصصة في برنامج الوقاية من الصمم وفقدان السمع في المنظمة:" أكثر من مليار شاب يواجهون خطر فقدان السمع، وهذا ببساطة بسبب أمر يستمتعون به كثيرا وهو الاستماع بشكل منتظم للموسيقى عبر سماعات الأذن.
ما نقترحه هو خصائص محددة مثل خفض الصوت تلقائيا وتحكم الآباء في مستوى الصوت بحيث يكون لديهم الخيار، إذا تجاوز أحد الحدّ المفروض للصوت، أن يقوم الجهاز تلقائيا بخفض الصوت الى مستوى لا يمكن أن يؤذي آذانهم".
وتحث منظمة الصحة العالمية على أن تُزوّد الهواتف الذكية والمشغلات الصوتية ببرامج تضمن ألا يستمع الناس لموسيقى صاخبة لفترة طويلة من الوقت، وأن تحدّ من المستويات الخطرة من الضوضاء.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.