ماريا أبي رزق- حذرت منظمة الصحة العالمية العالم من مواجهة حتمية لانتشار جديد للإنفلونزا ويجب الاستعداد للدمار المحتمل الذي يمكن أن يسببه ذلك وعدم الاستهانة بالمخاطر
الثلاثاء ١٢ مارس ٢٠١٩
ماريا أبي رزق- حذرت منظمة الصحة العالمية العالم من مواجهة حتمية لانتشار جديد للإنفلونزا ويجب الاستعداد للدمار المحتمل الذي يمكن أن يسببه ذلك وعدم الاستهانة بالمخاطر.
قالت المنظمة لدى استعراضها خطة عالمية لمكافحة المرض الفيروسي واتخاذ التدابير الوقائية قبل انتشار عالمي محتمل إن ظهور وباء جديد ”أصبح مسألة وقت“ وليس مجرد احتمال.
وأضاف المدير العام للمنظمة في بيان :"التهديد بوباء الإنفلونزا حاضر جدا... يجب أن نكون يقظين ومستعدين ".
أما أحدث انتشار للإنفلونزا عن فيروس (إتش1إن1) فقد انتشر في أرجاء العالم عامي 2009 و2010. وأظهرت دراسات عن هذا الانتشار أن واحدا من كل خمسة من سكان العالم أصيب في العام الأول وبلغ معدل الوفيات 0.02 بالمئة.
فيروسات الإنفلونزا عديدة ومتغيرة وتصيب نحو مليار شخص كل عام في موسم انتشارها. ومن بين حالات الإصابة هناك ما بين ثلاثة وخمسة ملايين حالة خطيرة تؤدي إلى وفاة ما بين 290 ألف و650 ألف كل موسم.
وقالت المنظمة الصحة العالمية إن هدفيها الرئيسيين هما تحسين القدرات العالمية على المراقبة والاستجابة، من خلال حث الحكومات على وضع خطة وطنية لمكافحة الإنفلونزا، وتطوير أدوات أفضل للوقاية من المرض ورصده واحتوائه وعلاجه مثل أدوية مضادة للفيروسات.
وتوصي المنظمة بالتحصين السنوي خاصة للعاملين في قطاع الرعاية الصحية والأكثر عرضة للمرض مثل كبار السن والأطفال.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.