ماريا أبي رزق- وصل قطار زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون إلى محطة خاسان الروسية الحدودية اليوم ، مع وزير الخارجية ري يونج هو والمفاوضة النووية تشوي سو هي في أول زيارة له
الأربعاء ٢٤ أبريل ٢٠١٩
ماريا أبي رزق- وصل قطار زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون إلى محطة خاسان الروسية الحدودية اليوم ، برفقة وزير الخارجية ري يونج هو والمفاوضة النووية تشوي سو هي في أول زيارة له ، تهدف الزيارة الى الحصول على دعم من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت يكتنف فيه الغموض المحادثات النووية مع واشنطن، وبعد فشل اجتماعه الثاني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فيتنام في فبراير.
ومن المتوقع أن يقدم كيم نفسه باعتباره لاعبا جاداً على الساحة الدولية ، وأن يسعى في الوقت نفسه إلى مساعدة حليف رئيسي في تخفيف الضغط الاقتصادي الناجم عن العقوبات الأمريكية والدولية.
كما أعلن المساعد بالكرملين يوري أوشاكوف ان كيم سيلتقي ببوتين في مدينة فلاديفوستوك الساحلية المطلة على المحيط الهادىء يوم غد وان الجمود النووي مع الولايات المتحدة سيتصدر جدول أعمال اللقاء مضيفاً ان استقرار الوضع إلى حد ما في أنحاء شبه الجزيرة خلال الأشهر القليلة الماضية هو بفضل مبادرات كوريا الشمالية لوقف تجارب الصواريخ وإغلاق موقعها للتجارب النووية، و لفت ان روسيا تنوي المساعدة بأي طريقة ممكنة لتعزيز هذا التوجه الإيجابي.
وكان لمسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية ردا على سؤال بشأن قمة كيم وبوتين ان ”الولايات المتحدة والمجتمع الدولي ملتزمان بالهدف نفسه وهو النزع النهائي لسلاح كوريا الشمالية النووي وبشكل يمكن التحقق منه“.مضيفاً ان ”التزام الزعيم كيم بالتخلي عن السلاح النووي هو ما يركز عليه العالم“.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.