يُصيب نقص العناصر الغذائية البالغين بمشاكل في الهضم وبالتالي فقدان الوزن غير المبرّر أو النحافة الشديدة.
الخميس ٢٧ يونيو ٢٠١٩
يُصيب نقص العناصر الغذائية البالغين بمشاكل في الهضم وبالتالي فقدان الوزن غير المبرّر أو النحافة الشديدة.
هذا ما أجمع عليه باحثون مؤكدين أنّ النقص في مستويات الفيتامينات وغير ها من المغذيات هي سمة من سمات عسر الهضم.
وقال جوزف موراي أستاذ الطب في مؤسسة "مايو كلينيك" في روتشستر في ولاية مينيسوتا :"إنهم يتوقعون أن يروا مرضى نحفاء يعانون نقصا في عدد من المغذيات بسبب سوء امتصاص العناصر الغذائية والإسهال".
ودعا موراي الأطباء دوما للبحث عن مستويات عناصر غذائية معينة خصوصا الحديد وفيتامين س والزنك.
وقال موراي:" يأتي الناس ويقولون إنّهم لا يشعرون بالنشاط كما كانوا في السابق سواء أثناء ممارسة التمارين أو النشاطات اليومية. يشير ذلك الى احتمال نقص الحديد لديهم بسبب مشاكل الهضم.لا يعانون الإسهال أو آلام في المعدة لكن ينقصهم الحديد بسبب وجود ضرر في الأمعاء".
وذكر موراي أنّ الفحص المبدئي لتشخيص المرض هو إجراء اختبار للدم.
وقال:" إذا كانت النتيجة إيجابية، يتعيّن إحالة المريض الى طبيب متخصص في الجهاز الهضمي للتأكد من أنّها مشاكل الهضم حقا قبل تحديد تشخيص يتطلب علاجا مدى الحياة".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.