واصل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو تكبير حصول الموساد على وثائق سرية من ايران عن برنامجها النووي في وقت كانت ايران تصف ادعائاته "باللعبة الصبيانية".
الأربعاء ٠٣ يوليو ٢٠١٩
واصل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو تكبير حصول الموساد على وثائق سرية من ايران عن برنامجها النووي في وقت كانت ايران تصف ادعائاته "باللعبة الصبيانية".
نتياهو كرّم، في الغرفة المغلقة،فريق جهاز الموساد الذي استولى على هذه الوثائق، والتي كشف عنها نتنياهو في نيسان ٢٠١٨،واستند ترامب على الوثائق المُكتشفة ليقرر الانسحاب من الاتفاق النووي الايراني المبرم العام ٢٠١٥.
ايران تتهم إسرائيل باختلاق "مهمة طهران والوثائق السرية"، الا أنّ نتنياهو يواصل تأكيد حصولها،فمنح جائزة الأمن القومي الإسرائيلي لفريق الموساد الذي استولى على الوثائق، كما ذكرت وكالة رويترز التي نقلت عن نتنياهو أنّه ناقش هذه العملية مع الرئيس ترامب قبل تنفيذها، في لقائهما في منتدى دافوس في كانون الثاني ٢٠١٨.
مسؤولو الموساد كشفوا أنّ "عملية طهران" نُفذت في شباط ٢٠١٨ ، لكنّ المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين لم يكشفوا عن تفاصيلها، وهذا ما يطرح علامات استفهام بشأن حقيقتها.
واكتفى يوسي كوهين رئيس الموساد بالإعلان أنّ "عملية طهران" قادها ستة ضباط إسرائيليين وهم أربعة رجال وامرأتان بمشاركة مئات آخرين.
فهل ستضيئ الأيام المقبلة على حقيقة ما بات يُعرف ب"عملية طهران" خصوصا أنّ إيران لا تزال تصرّ على عدم حدوث هذه العملية أساسا؟
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».