يحيي الفنان اللبناني مروان خوري أولى ليالي مهرجان الفحيص في الأردن خلال شهر أغسطس آب المقبل.
الثلاثاء ٠٩ يوليو ٢٠١٩
يحيي الفنان اللبناني مروان خوري أولى ليالي مهرجان الفحيص في الأردن خلال شهر أغسطس آب المقبل.
مع خوري ينطلق هذا المهرجان في دورته الثامنة والعشرين في حفل الافتتاح في ١١أغسطس آب.
وتحيي المغنية اللبنانية نجوى كرم حفل الختام في ١٦من الشهر نفسه.
ومن الفنانين العرب يشارك السوري حسين الديك والتونسية يسرا محنوش وفنانين أردنيين.
نادي شباب الفحيص الذي ينظم المهرجان منذ العام ١٩٩٠ تحت عنوان"الأردن تاريخ وحضارة"،في بلدة الفحيص القديمة، الواقعة على بعد ١٣كيلومترا من عمان، يفتح مناصات لمعارض تشكيلية وأخرى للحرف التقليدية والمنتجات اليدوية وورش عمل وبرامج ونشاطات للأطفال.
يحتفي المهرجان هذا العام بالزعيم الأردني الراحل كايد مفلح عبيدات الذي اختير شخصية المهرجان .
ويسلط المهرجان الضوء على مدينة الإسكندرية المصرية مبرزا معالنها وشخصياتها.
وفي ندوة عن الدراما العربية تتحدث الممثلة والمنتجة المصرية الهام شاهين والممثل السوري رشيد عساف.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».