نال لبنان جائزة أفضل فيلم وثائقي ل"المرجوحة" من اخراج سيرسل عريس في مهرجان منارات للسينما المتوسطية في تونس.
الثلاثاء ٠٩ يوليو ٢٠١٩
أعطى مهرجان منارات للسينما المتوسطية جائزة " المنار الذهبي" للفيلم الروائي الاسباني"بترا" للمخرج خايمي روزاليس.
سوّغت إدارة المهرجان قرارها لأنّ الفيلم ذات"إتقان في الإخراج، رواية مفاجئة، قصة تعطي للمشاهد مكانة مثيرة...أسباب متعددة جعلت اللجنة تمنحه بالإجماع جاذزة أفضل فيلم".
فاز بجائزة التمثيل الاولى اليوناني يانيس دراكوبولوس عن دوره في فيلم "شفقة" من اخراج بابيس ماكريديس.
وفي الفيلم الوثائقي منحت اللجنة جائزتها للفيلم اللبناني"المرجوحة" من اخراج سيريل عريس.
تألفت لجنة التحكيم برئاسة الممثلة المصرية سلوى محمد علي من : الممثلة التونسية سهير بن عمارة والمخرج الفرنسي ميشال لوكلار والكاتب الجزائري كمال داود والممثلة التركية داملا سونمز.
وعلى هامش اعلان الجوائز، شمل حفل الختام الذي أقيم في ساحة المتحف الوطني في قرطاج فقرات فنية منها وصلة غناء للمطرب لطفي بوشتاق، وتم تكريم اسم مدير التصوير التونسي الراحل يوسف بن يوسف.
وعُرض الفيلم التونسي القصير "إخوان" من اخراج مريم جوبار وبطولة صالحة نصراوي ومحمد حسين قريع.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».