تعتبر الهالات السوداء، واحدة من المشاكل الجلدية التي تتسبب بتغيير لون الجلد المحيط بالعينين وتحوله الى اللون الداكن ليصبح أغمق من لون البشرة.
الإثنين ١٥ يوليو ٢٠١٩
تعتبر الهالات السوداء، واحدة من المشاكل الجلدية التي تتسبب بتغيير لون الجلد المحيط بالعينين وتحوله الى اللون الداكن ليصبح أغمق من لون البشرة.
وقد يؤثر هذا الأمر على الحالة النفسية للمرأة وتزعجها، ويمكن ان يقلل من ثقتها بنفسها.
وقد أثبتت الدراسات، أن أبرز الأسباب وراء ظهور الهالات السوداء: العوامل الوراثية، اي اصابة أحد افراد الأسرة بالهالات الشديدة السواد، فقر الدم وسوء التغذية مما يتسبب بنقص الفيتامينات والعناصر الغذائية، جفاف العين، الإفراط في استخدام مستحضرات التجميل، قلة شرب المياه والعصير الطبيعي، بالاضافة الى الإفراط في تناول المشروبات الروحية والمنبهات مثل القهوة والشاي وقلة النوم والسهر الشديد.
وبما أن هذه المشكلة تؤثر على الحالة النفسية للمرأة، لذا يجب معالجتها عبر طرق عدة منها: التقشير الكيميائي الذي يجدد خلايا البشرة حول منطقة العينين، العلاج الضوئي كونه يدمر الخلايا المسببة لتغيير لون البشرة وينعم المنطقة حول العينين، الليزر الذي يخفف من تصبغات البشرة، كما ويمكن للعمليات الجراحية ان تزيل الدهون من تحت العينين وتخفف من الانتفاخ.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.