تابعت دوائر القصر الجمهوري التحضيرات الميدانية لانطلاق احتفالية مئوية لبنان الكبير عبر اجتماع الهيئة الاستشارية للجنة العليا المكلفة تنظيم الاحتفالات.
الجمعة ٠٦ سبتمبر ٢٠١٩
تابعت دوائر القصر الجمهوري التحضيرات الميدانية لانطلاق احتفالية مئوية لبنان الكبير عبر اجتماع الهيئة الاستشارية للجنة العليا المكلفة تنظيم الاحتفالات.
ولوحظ من هذا الاجتماع الآتي:
ترأس رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الاجتماع التحضيري، في إشارة الى اهتمامه الشخصي بهذا الحدث، وتخطيه الانتقادات التي صدرت من الدولة التركية ومن شريحة من اللبنانيين وتناولت مضمون خطابه الذي أطلق من خلاله الاحتفالية الوطنية.
لم تتضح "الرؤية" التي ستتناغم معها الهيئة الاستشارية التي ستشرف على مختلف النشاطات، علما أنّ وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية سليم جريصاتي والذي ترأس اللجنة العليا كشف عن "اجراء استطلاع بين مختلف شرائح الشعب اللبناني، للوقوف على رأيها لما يجب أن ترمز اليه المئوية" ونشاطاتها، وهذا يعني انعكاسا للجدل الذي تثيره هذه المئوية في الرأي العام، من زاوية "التاريخ العثماني" في لبنان.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.