كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنّ "المنطقة الآمنة" في شمال سوريا ستتسع لمليوني أو ثلاثة ملايين لاجئ سوري يتوزعون الآن في تركيا وأوروبا.
الأربعاء ١٨ سبتمبر ٢٠١٩
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنّ "المنطقة الآمنة" في شمال سوريا ستتسع لمليوني أو ثلاثة ملايين لاجئ سوري يتوزعون الآن في تركيا وأوروبا.
وقال أردوغان:" من خلال جعل شرق الفرات مكانا آمنا وبناء على عمق هذه المنطقة الآمنة، نستطيع إعادة توطين بين مليونين وثلاثة ملايين سوري يعيشون حاليا في بلادنا وأوروبا.
نريد أن نرى دعما قويا من الدول الأوروبية في مسألتي إدلب ومنطقة شرق الفرات.
ارتوينا بالكلام ونريد أفعالا".
وأضاف أردوغان أمام أكاديميين في أنقرة:" إذا لم نتمكن من تحقيق السلام في إدلب بسرعة، فلن نكون قادرين على تحمل عبء أربعة ملايين سوري يعيشون في تلك المنطقة.
سنبدأ خططنا في غضون أسبوعين ما لم تكن هناك نتيجة نابعة من العكل مع الولايات المتحدة الاميركية بشأن إقامة منطقة آمنة".
وتستضيف تركيا ٣،٦مليون لاجئ سوري، وتتمركز قواتها في إدلب التي تتعرض لهجمات من الجيش السوري بدعم روسي.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.