العراق تابلويد-استخدمت القوى الأمنية العراقية الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والذخيرة الحية لتفريق متظاهرين في بغداد.
الإثنين ٣٠ سبتمبر ٢٠١٩
استخدمت القوى الأمنية العراقية الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه والذخيرة الحية لتفريق متظاهرين في بغداد.
وفاجأ المتضاهرون في "ثلاثاء الغضب" المراقبين بحجمهم الذي وصل الى آلاف في العاصمة، وانتشرت تظاهرات مماثلة في المحافظات العراقية.
وتحرك المتظاهرون بدعوات صدرت عن أطراف مدنية غير حزبية عبر مواقع التواصل الاجتماعية، مسترجعين الاحتجاجات التي حصلت العام ٢٠١١.
ورفع المتظاهرون شعارات ضدّ الفساد والبطالة وتراجع الخدمات...ودعوا الى استقالة الحكومة.
وفي حين لم يصدر بيان رسمي بشأن ضحايا المواجهات بين المتظاهرين والقوى الأمنية، ذكرت معلومات غير رسمية أنّ ثلاثة أشخاص قُتلوا، وجُرح نحو مئتي شخص.
وكالة رويترز قدرت عدد المتظاهرين بثلاثة آلاف، لكنّ مصادر مستقلة اعتبروا أنّ العدد مضاعف ما فاجأ القوى الأمنية التي أفرطت في استعمال القوة.
المتظاهرون حاولوا عبور جسر الجمهورية باتجاه المنطقة الخضراء المحصّنة لأنها تضم مراكز حكومية وديبلوماسية أجنبية.
والسؤال المطروح الآن، هل ستتمكن القوى الأمنية العراقية بلجم اندفاعة المتظاهرين باستخدام القوة المفرطة؟
وماذا عن المتظاهرين الذين استعادوا شعار الربيع العربي المعروف: الشعب يريد إسقاط النظام.
بدأت تتعالى أصوات الانتقاد في مراكز "الشتات الشيعي" عن جدوى الاستمرار في الحرب في ظل التباسات الأداء الايرانيّ.
يواصل الطيران الحربي الإسرائيلي ع هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت.
تواصلت المواجهات بين حزب الله والجيش الاسرائيلي الذي خسر عددا من عناصره في كمين للحزب.
تنتظر المنطقة ولبنان مفاصل عدة في واشنطن وعلى خط تل أبيب طهران.
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.