تواصل القمة المناخية المنعقدة في مدريد أعمالها ونشر خبراء مشاركون فيها تقريرا عن حرارة الأرض المرتفعة.
الثلاثاء ٠٣ ديسمبر ٢٠١٩
تواصل القمة المناخية المنعقدة في مدريد أعمالها ونشر خبراء مشاركون فيها تقريرا عن حرارة الأرض المرتفعة.
وتدعم القمة اتفاق باريس للمناخ التي انعقدت العام ٢٠١٥ لتجنب احتباس حراري كارثي.
وفي تقييم سنوي للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية لمناخ الأرض،ذكر بيتيري تالاس،الأمين العام للمنظمة،أنّ "موجات الحر والفيضانات التي كانت تحدث عادة مرة في القرن تتحوّل الى أحداث أكثر تكرارا".
وأضاف:"عانت دول من الباهاما إلى اليابان إلى موزامبيق من تأثير أعاصير مدارية مدمرة. واجتاحت حرائق الغابات القطب الشمالي وأستراليا".
وأشار التقرير أيضا إلى أن ارتفاعات في درجات حرارة البحار، فيما يعرف باسم "موجات الحر البحرية" التي تدمر الحياة تحت سطح الماء، أصبحت أكثر شيوعا.
وقال التقرير إن تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي زاد إلى مستوى قياسي هو٤٠٧،٨ جزء في المليون في ٢٠١٨ وواصل الارتفاع في ٢٠١٩.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».