ليبانون تابلويد-استقبل الوسط السني عموما صعود نجم حسان دياب بارتياب وشك وقلق.
الخميس ١٩ ديسمبر ٢٠١٩
ليبانون تابلويد-استقبل الوسط السني عموما صعود نجم حسان دياب بارتياب وشك وقلق.
وذكر مصدر مطلع لليبانون تابلويد أنّ دياب يطبّق "معيار التكنوقراط" بامتياز،فهو أكاديمي جيد،ويملك شهادات عدة وسيرته الشخصية "لا غبار فساد" عليها.
لكنّ الرجل لا يتمتع بخبرة سياسية واسعة.
وإذا كانت هذه الخبرة ليست مطلوبة في هذا الظرف، وفق ما يطرحه معظم السياسيين والحراك معا،فإنّ ذلك يعني أنّه "سيحكم لفترة وجيزة إذا حكم".
سينال الرجل،بفعل التحالفات السياسية، مروحة بارزة من الميثاقية بتغطيته من جانب "اللقاء التشاوري" الذي من المرجح أن يُراعي في التمثيل في الحكومة المتوقعة حتى ولو كانت "لا سياسية".
وفي مسألة تشكيل الحكومة، توقع المصدر أن يطول تشكيلها لإيجاد "التغطية الواسعة لها سياسيا" وخارجيا، باعتبار أنّ "الخارج" أساسيّ في هذه المرحلة في عملية الانقاذ الاقتصادي.
أما إذا تشكلت الحكومة بسرعة، فهذا بعني بحسب المصدر أنّها من لون واحد، متوقعا ألا تعيش طويلا.
المصدر أنهى حديثه متشائما من المرحلة المقبلة.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.