مجلة السبّاق-في زمن الحجر المنزلي اكتشف الانسان المعزول خوفا من تفشي فيروس كورونا معنى الشبابيك.
الأحد ٢٦ أبريل ٢٠٢٠
مجلة السبّاق-في زمن الحجر المنزلي اكتشف الانسان المعزول خوفا من تفشي فيروس كورونا معنى الشبابيك.
صورة هذا الزمن، ما صدر من إيطاليا مثلا، عن ناس يتبادلون الأنخاب عبر الشبابيك، أو يغنون عبر نوافذهم، كوسيلة للتواصل عبر "الغناء الجماعي" بما يؤمنه التواصل من فوائد صحية ونفسية.
وفي أيرلندا، تبقى بارزة صورة الجدّ يلتقي حفيده من وراء الزجاج.
وسط الزوبعة العالمية لـ COVID-19 ، تمر النوافذ في لحظة استثنائية .
تعامل الانسان مع نافذته، منذ فترة طويلة، كأمر مسلم به ، هي البوابات إلى الهواء الطلق، والنور.
لازمت النوافذ العمارة قديما وحديثا، لكنّها تحوّلت مع فيروس كورونا الى أكثر من منفذ، صارت وسيلة للتواصل مع الخارج، تخلصا من الانغلاق، والانعزال.
كسرت النافذة القاعدة الكلاسيكية: باتت الآن أكثر من ضرورة هندسية، لتوفّر ترفيها اشتدت الحاجة اليه، تكسر الحواجز الاجتماعية المطلوبة.
تساعد النافذة الانسان المعزول في سعيه لإيجاد صديق، أو لكسر دائرة الإغلاق من حوله، فيتغلّب على توتره وضجره وإحباطه وارتباكاته...
في هذا الوباء العالمي قد تكون أبوابنا مغلقة لكنّ نوافذنا مفتوحة على أمل اللقاء المتوقع.
صدر العدد السادس عشر (ربيع/صيف 2022) من "مرايا التراث": المجلة الأَكاديمية الـمُحَكَّمة نصف السنوية التي يُصدرُها "مركز التراث اللبناني" في الجامعة اللبنانية الأَميركية LAU.
يشهد الاقليم حركة سياسية مهمة على مستوى رفيع ما يؤشر الى تبدلات في مراكز القوى.
تتفاعل أزمة الرغيف التي تطال شريحة واسعة من اللبنانيين من دون معالجات جديّة.
صدر عن مؤسسة دار الجديد كتاب للمياء المبيّض بعنوان "ليلى ...أو معنى أن تكون في غير مكانك".
توفيت في باريس النحاتة اللبنانية ميراي حنين (١٩٤٨-٢٠٢٢).
بعدما توسط الأميركيون لترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل مقدمة لاستخراج النفط والغاز، يُطرح السؤال: ماذا عن الثروات الأخرى؟
تواصل تركيا نقل لاجئين سوريين الى بلادهم في وقت برز موقف لبناني بارز في هذه القضية.
طالب البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي "بتأليف حكومة بأسرع ما يمكن." .
حلّ لبنان في المرتبة 13 عربيا، و138 عالميا في قاذمة معهد السلام والاقتصاد العالمي.
لفظت المحكمة الخاصة بلبنان حكمها المبرم بالسجن المؤبد على المدانين في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.