عزّزت جيب إصدارها الجديد بمفاهيم رائعة لسفاري ممتع وانطلقت بصيغة كهربائية.
الإثنين ٢٩ مارس ٢٠٢١
عزّزت جيب إصدارها الجديد بمفاهيم رائعة لسفاري ممتع وانطلقت بصيغة كهربائية. استنادًا إلى سيارة رانجلر روبيكون 2020 ذات البابين ، يمكن أن تكون سيارة جيب Magneto بديلاً مناسبًا للطرق الوعرة من محركات أخرى. التحول الكهربائي بدلاً من محرك V6 سعة 3.6 لتر ، يتم توجيه الطاقة من أربع مجموعات بطاريات بقوة مجمعة تبلغ 70 كيلو واط / ساعة إلى محرك كهربائي ذات تدفق محوري مصمم خصيصًا يمكنه 285 حصانًا إلكترونيًا و 273 رطلاً من عزم الدوران. ومن المثير للاهتمام ، أن جيب قامت بتركيب محرك كهربائي يدوي بست سرعات يحاكي تجربة ونسب محرك V6. في سيناريوهات التغيير السريع ، يتم تجديد المحرك الإلكتروني بواسطة القابض لمنع تعليق سرعة الدوران. البطارية المحمية توجد البطاريات، وصندوق واجهة السيارة، ووحدة التحكم في البطارية، في حاويات مقاومة للماء للحفاظ على قدرة رانجلر على عبور الماء مقاس 30 بوصة. تعمل بطارية 12 فولت على تشغيل الأنظمة الحالية ، مثل الراديو والإضاءة ، بينما تعمل البطارية الثانية بقوة 12 فولت كوحدة طاقة إضافية (APU) للملحقات. تعمل الألواح الانزلاقية المخصصة على حماية المجموعات من الصدمات المحتملة للهيكل السفلي أثناء عبور الأراضي الوعرة. الهيكل الجذاب تتميز Magneto أيضًا بطلاء فريد مع قاعدة بيضاء ناصعة ولمسات زرقاء تبرز غطاء الأداء مع مغرفة مركزية وملصق مخصص. يوجد في الداخل مقاعد جلدية باللونين الأزرق الملكي والأسود مع إدخالات وأحزمة من الياقوت ، أما الجزء الخلفي فهو سرير Surf Blue مطابق للجسم. تشمل الميزات الرئيسية الأخرى مجموعة رفع JPP مقاس 2 بوصة ، وعجلات معدنية سوداء مقاس 17 بوصة مع إطارات مقاس 35 بوصة للطرق الطينية ، وقضبان صخرية من موبار ، ومصدات فولاذية ، وحوض بطن فولاذي لمزيد من الطرق الوعرة. 
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.